وكشف ، وزير العدل حافظ الأختام بلقاسم زغماتي،اليوم ، عن إستفادة كل محبوس من التكوين مما سيسمح لهم بفتح آفاق جديد بعد الإفراج عنهم.
وأوضح ، أن كل محبوس مفرج عنه سيستفيد من شبه راتب، حسب مضمون الاتفاقية ، التي أوردت ترتيبات عملية فعّالة تضمن استمرارية فترة التكوين إلى نهايتها وحتى بعد الإفراج عنهم. وتسمح أيضا، للمحبوسين المحولين إلى مؤسسات عقابية أخرى أثناء فترة التكوين من مواصلة تكوينهم في فترة قانونية متبقية بنفس التخصص.
وأشار الوزير بأن الإتفاقية : “تمكن المفرج عنهم قبل فترة التكوين من الالتحاق بالمؤسسة العمومية للتكوين المهني الأقرب،من مقر سكناهم لمواصلة التكوين."
ق-و
تعليقات
إرسال تعليق