بلغت المنحة التي تكلف الجزائري المسافر نحو الخارج 15 ألف دينار وفق لسعر الصرف الرسمي للدينار الجزائري أمام العملة الأوروبية 93 أورو، وهو أدنى رقم له منذ استحداث هذه المنحة.
وقال رئيس لجنة المالية بالمجلس الشعبي الوطني أحمد زغدار ، أنه من الصعب إقرار أي زيادة في قيمة هذه المنحة وفقا لما يطالب به الجزائريون المتجهون نحو الخارج، والذين يصفونها بـ”منحة العار”، بحكم الوضع المالي الراهن الذي يتسم بانخفاض عائدات البترول والتأثيرات الاقتصادية لفيروس كورونا وانخفاض حجم الأموال بالعملة الصعبة التي تدخل من الخارج واقتصار تحويلات المهاجرين على ملياري دولار وجمود قطاع السياحة.
ق-و
تعليقات
إرسال تعليق