وأشارات مصادر مطلعة بأن المعنيين ملزمون بتقديم عطلة مرضية، إلى حين أن تقوم وزارة التربية الوطنية، بتسوية وضعياتهم المهنية تجاه مصالح الضمان الاجتماعي، من خلال افتكاك رخصة استثنائية من مصالح المديرية العامة للوظيفة العمومية المختصة، وهي الوثيقة التي ستمنحهم الصلاحيات كاملة للاستخلاف على المناصر الشاغرة. على أن يتم اللجوء إلى طلب مساعدة مالية من وزارة التربية الوطنية لتسديد رواتب الأساتذة المستخلفين الذين تمت الاستعانة بهم لتغطية الشغور الذي تتراوح مدته بين 15 يوما و30 يوما.
وبخصوص الشغور الإداري الذي سجل جراء إصابة عدد كبير من مديري المؤسسات التعليمية بالوباء، أضافت المصادر ذاتها بأنه قد تم تعويضهم بالنظار على مستوى المتوسطات والثانويات، في حين تم اللجوء إلى نواب المديرين لتغطية العجز بالمدارس الابتدائية بصفة مؤقتة.
ق-و
تعليقات
إرسال تعليق